الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبعد؛ فجزاكم الله خيراً على تواصلكم الطيب، أما عن معنى رضا نفسه؛ إثبات
النفس لله، دلت عليها عدة أدلة إبتداءً؛
قال المسيح عيسى "
تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي
وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِك
َ" ثانياً؛ أن الله
قال " كتب ربكم
على نفسه الرحمة "
[ الأنعام: 54] فمن العلماء من فسر النفس بالذات، فالله
أعلم بمراده والله أعلم
|