الجواب
الأمر جائز لكن نحب لك أن تشارك أهل الصلاح
"وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُم"
فمن ناحية الجواز يجوز لك أن تشاركه بعد أن إشتراها لم تتحمل أنت إثما من جراء قرضه الربوى أما الإختيار والأفضل أن تشارك الصالحين