النظر في ذلك إلى المصالح العامة لأهل الإسلام في سوريا وفي غيرها، فحيثما وجدت المصالح العامة وقلت المفاسد سلكنا سبيل المصالح العامة، وإن وجدت مفاسد أعظم فنحن ندفع المفاسد الأعظم.