أما عن عملك
كمترجم عند الكفار في زمن وفي حال وطئ أهل الكفر بلادك واغتصبوها واحتلوها فلا
أراه جائزًا لك، ولكن على كلٍّ قَدَرُ الله وما شاء فعل.
سؤالك عن
الأموال التي تحصلت عيها من وراء هذا العمل، فإذا كنت قد تبت إلى الله من هذا
فتصدق بجزء منها واستمتع بالباقي مستغفرًا الله سائلاً إياه العفو، والله أعلم.
|