الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
صلى الله عليه وسلم، وبعد، فجزاكم الله خيراً على تواصلكم الطيب، شكرالله لكم،
وبعد؛ فليس
من حق الزوج أن يسأل عن أمواله زوجته، إذا كانت الزوجة أمينة، فإن هذا ليس من حقه،
إلا إذا ظن أنها تسرق، فحينئذٍ؛ من باب { قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ
نَارًا } لكن كونه يسأل عن تركتها كم هى، أوأبوها أعطاها كم أو لم يعطها كم؟ إن أجابته من باب التودد والتواصل ، لا بأس وإلا
فليس من حقه ذلك
|