فسرها أبو بكر لما خرج ووجد الناس على باب المسجد يقولون ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وينكر بعضهم أن يكون النبى قد مات فخرج وتلا عليهم الآية أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم أى ارتدتم على دينكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا فالذي يظهر أنه كان تحذيرا من الردة بعد وفاة رسول الله عليه الصلاة والسلام والله أعلم