الجواب
إذا كان صدر منكِ شىء ٌ ترين
فيه أنكِ خالفت فيه الكتاب العزيز فقدمى إستغفاراً و توبتاً إلى الله إستغفرى الله, فالبيت
الحرام له وقاره و حرمته البيت الحرام قال
الله فى شأنه
" وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ
بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ"
فإذا كان صدر منكِ شىءٌ ترينَ
أنكِ لستِ بموفقة فى هذا الشىء عليك بالإستغفار و التوبة إلى الله و حسن و الإنابة و الله يغفر الذنب و الذلات و إن كنتِ
ظلمتِ فإحتسبى الأجر عند الله و قابلى الإساءة بالإحسان و الله أعلم
|