والزوج
والزوجة ينبغي أن يتصالحا ولا يتهاجرا إلا إذا انتهكت حرمات الله سبحانه وتعالى،
وإذا كان النبي - عليه الصلاة والسلام - قال: «لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث، يلتقيان
فَيُعْرِضُ هذا ويُعْرِضُ هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام» .. فالزوجان من باب أولى إلا إذا انتهكت حرمات
الله أو كان ثم نشوز
والله
تعالى أعلى وأعلم.
|